قصة طموح جارية الفصل الرابع (عقبة في طريق الأمل )
نتناول في هذا الدرس قصة طموح جارية المقررة علي الصف الثالث الإعدادي لمنهج اللغة العربية 2018 والتي تحكي قصة شخصية تاريخية هامة وهى شخصية السلطانه شجرة الدر زوجة الملك الصالح نجم الدين أيوب والتي استطاعت أن تصل إلي حكم مصر وفي هذا الفصل الرابع وهو بعنوان (عقبة في طريق الأمل) ويتناول ماحدث لنجم الدين مع عميه تقي الدين ومجير الدين والخدعه التى قام بها عمه الصالح اسماعيل واحتلاله لدمشق.بعض من أهم الاسئلة على الفصل الرابع من قصة طموح جارية
س: كيف دخل نجم الدين دمشق بدون أن يرفع سيفاً أو يسفك دماً ؟
ج : نتيجة لأن الجواد عرض عليه مقايضة مضمونها أن يأخذ نجم الدين دمشق ويأخذ الجواد حصني كيفا وسنجار وتم ذلك بدون قتال .
س : ما العوائق التي تقف أمام نجم الدن لدخول مصر؟
ج : العوائق هي :
-1 سيوف بني أيوب وكمائنهم .
-2 خبث الفرنجة .
-3 تدبير سوداء بنت الفقيه وكيد أتباعها الموجودين في صفوفه .
س : كيف هونت شجرة الدر من كثرة العوائق التي تقف في طريق نجم الدين ؟
ج : قالت بعزم مولاي تهون الشدائد وبتوفيق الله تزول العقبات وليس مع الشجاعة والعزم الصادق صعب ولا من الإيمان بالحق مستعص علينا أن ندبر والله هو الملهم والموفق .
س : بم وصف نجم الدين شجرة الدر ؟
ج : وصفها بأن لسانها يقطر شهدا وكلامها سكر مصفى ويعجبه منها قلبها الثابت ونفسها الوثابة التي لا يصيبها الضعف ولا تنال منها الشدائد .
س : من عما نجم الدين ؟ ولماذا جاءا إلى دمشق ؟
ج : عماه هما تقي الدين ومجير الدين وجاءا إلى دمشق ليحدثا نجم الدين عن مصر وما يحدث فيها وعن فرارهم من العادل وعن إلحاح الشعب على مساعدة نجم الدين لهم والإسراع في تخليصهم من شر العادل وأعوانه .
س : لماذا اقتنع نجم الدين بكلام عميه ؟
ج : لأنه يعلم أن مصر قوة عظيمة يستطيع أن يضرب بها الفرنج الضربة القاضية وينهى قصتهم في هذه البلاد .
س : كان نجم الدين يكره الفرنجة ، فلماذا ؟
ج : لأن نجم الدين لم ينس مآسي الفرنجة ولم يغب عن باله أنهم أخذوه رهينة في موقعة دمياط في عهد والده الكامل حيث هاجموا هذا الثغر عام 615 هـ ليدخلوا منه مصر.
س : ماذا فعل نجم الدين بعد اقتناعه بكلام عميه ؟
ج : أرسل إلى عمه إسماعيل طلب منه أن يسرع إليه ليساعده في دخول مصر ولم ينتظر وصوله واندفع بجيشه مسرعاً إلى مصر حتى بلغوا نابلس فاستولوا عليها ثم وقفوا ينتظرون وصول عمه إسماعيل .
س : ماذا تعرف عن ورد المنى ونور الصباح ؟
ج : هما جاريتان من جواري نجم الدين ولكنهما تعملان لحساب سوداء بنت الفقه وابنها العادل وكل همهما القضاء على شجره الدر وتحطمها .
س : ما مضمون رسالة ورد المنى ونور الصباح إلى إسماعيل ؟ وما رده عليها ؟
ج : مضمون الرسالة هو إبلاغ إسماعيل باتفاق نجم الدين والجواد وتحذيره من خطر ذلك
ورد عليهما بكتاب يحثهما فيه على بث الفرقة بين جنود نجم الدين ولا سيما من معه من الأيوبيين إلى أن يرى رأيه .
س: ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح بعد وصول رد الصالح إسماعيل على رسالتهما ؟
ج : قامتا على الفور بالاتصال بعميه مجير الدين وتقي الدين وسخرت ورد المنى منهما ومن صبرهما على الطاعة لجارية تأمر وتنهى وحذرتهما من البقاء مع نجم الدين وخوفتهما من بطش شجرة الدر إذا تم لها الأمر مؤكدة لهما أنها تسعى للملك لنفسها لا لنجم الدين وأنها إذا وصلت إلى الملك قضت على الأيوبيين صغيراً وكبيراً فانخدع الرجلان .
س: ما الأنباء المزعجة التي أقبلت إلى نجم الدين من دمشق ؟
ج : الأنباء هي أن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم واقتحمها وحاصر قلعتها وحصر فيها ابنه المغيث الذي تركه حاكما عليها .